الرؤية، الفلسفة،...

الرؤية

تطوّر نوعي في  كفاءات المعلمين ودافعيتهم، بامتلاكهم المعرفة النظرية والخبرة العملية والمهارة العالية في استخدام استراتيجيات تعليمية نشطة وفاعلة، وتعليمالأجيال الناشئة وتربيتهم على حب العلّم والتعلّم، واحترام المبادئ والقيم السامية التي جاء بها ديننا الحنيف.

فلسفتي التربوية

من منطلق الايمان بأن الله تعالى خلق البشرية لنشر الخير في الأرض، فإني أرى ما يلي:

* أن أهم أدواري في الحياة هو نشر رسالة العلم والفضيلة في المحيط من حولي، لا فرق في ذلك بين قريبٍ أو بعيد.
 * الإيمان الحقيقي بمفهوم الإنسانية والوطنية والصداقة والعمل الجماعي يجعل الحياة أسهل والسنين ستمر بسهولة والتحديات        سنواجهها بنوع من المتعة ...

أشكر الله تعالى أن هيأني لأكون مشرفاً تربوياً، معتبراً ذلك فرصة لأداء دورِ عظيمٍ في تقديم يد المساعدة والدعم للمعلمين، من أجل تربية أبناء وطني على القيم والمبادئ الأصيلة، وتعليمهم العلم النافع الذي يصل بهم إلى مصاف الأمم المتحضرة الراقية، وذلك باستخدام الوسائل والأساليب التربوية التي تتوافق مع تطورات العصر، وأعتبر ذلك أعظم استثمارٍ أحققه في دنياي، أنال به رضى ربي ورضى نفسي...، يحدوني قول الله تبارك وتعالى: ”قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ..."، وقول رسولنا الكريم (ص): "من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً، سهل الله له طريقاً إلى الجنة..."

الرسالة

اتباع نهج العلماء الصالحين في نشر رسالة العلم إلى الناس من حولي، والمساهة في إعداد معلمين يملكون الكفاءة والخبرة،  والسعي إلى تحسين عملية التعليم والتعلّم، والإسهام في تطوير العملية التعليمية وحل المشكلات التربوية، وإجراء البحوث العلمية والإجرائية في مجال التربية والتعليم، وتقديم برامج لإعداد وتطوير المعلمين والقياديين التربويين...

الأهداف

1- العمل على تنمية الذات في مجال التطوير المهني كمشرف تدريب تربوي. 

2- إعداد وتنمية المعلمين تربوياً وعلمياً وفقاً للمعايير العالمية في مجال إعداد المعلم لمواكبة متطلبات العصر التي تسعى لضمان      الجودة في التعليم الدولي. 

3 - تقديم البرامج والبحوث التي تسهم في رفع المستوى المهني للعاملين في ميدان التربية والتعليم من معلمين واختصاصيين            وقياديين تربويين. 

4- العمل على تكملة الدراسة والحصول على درجة الدكتوراه في مجال التربية وتكنولوجيا التعليم.